أمس عشت التجربة الأولى.... التسّوق لكائن لا أعرف كيف يبدو
المجهول العزيز ... مولودي القادم....
في البداية شعرت بالانبهار الشديد... أيّ قياس سيناسبه؟
ولكنني وبمساعدة جارتي المصرية العزيزة استطعت أن
أحضر بعض الأشياء لحضرته / أو حضرتها...
أهم ما أفرحنى في جملة ما أشتريناه هو اللصقات
الجدارية الظريفة... طائرة .. سيارة... سفينة
ما كنت أدري أنّ للطفولة ألواناً تبعث السّرور في النّفس!